منذ فترة اقيمت مبارة بين منتخب افرايقيا و منتخب العالم في جنوب افرايقيا بمناسبة الاحتفال بعيد ميلاد نيلسون مانديلا الزعيم الوطني في جنوب افريقيا وتم اختيار حسام حسن لكي يلعب مع منتخب افريقيا الذي سوف يواجة منتخب العالم وبالفعل لاعب حسام حسن المبارة مع منتخب افرايقيا وقاد منتخب افرايقيا للتعادل مع منتخب العالم بثلاثة اهداف لكل منهما واحرز حسام هدفين لمنتخب افرايقيا وتألق في هذة المبارة تألق غير عادي وكان من احسن الاعيبة في المبارة واستطاع ان يرفع اسم مصر عاليا وانا كنت متوقع ان الصحافة الرياضية المصرية سوف تهتم بهذا الحدث خاصة وان حسام حسن بيلعب بأسم مصر و ليس بأسم اي دولة اخري وايضا لان حسام حسن كان يستحق الاشادة من الصحافة المصرية لانة تألق في المبارة واحرز هدفين من صافي ثلاثة اهداف لمنتخب افرايقيا ولكن مع الاسف لم تكلف الصحافة الرياضية المصرية نفسها بالكتابة عن هذا الحدث الكروي العظيم ولم تشيد علي الاقل بمجهود النجم حسام حسن بل الذي وجدتة في بعض الصحف هجوم عنيف علي حسام حسن تطالبة ان يحترم نفسة و يعلن اعتزالة والسبب لذلك الهجوم ان حسام حسن تكلم في التليفون لأ حد البرامج الرياضية وقال انة لم يجد اي اهتمام من الصحافة بخصوص هذا الحدث فأنا استغربت بشدة لموقف الصحافة مع مثل هذا الموقف وكأن حسام حسن من المفروض ان يكون جزائة القتل نتيجة رفعة لأسم مصر في ذلك الحدث العظيم وانا احب ان اقول لأعداء النجاح المتمثلين للاسف في بعض النقاض الرياضين ان حسام حسن سوف يبقي ويظل هرم مصر الرابع في الارادة و العزيمة و الارقام القياسية وايضا سوف يبقي و يظل احسن لاعب عرفتة الملاعب المصرية علي مدار التاريخ وحتي لا يظن البعض انني بجامل حسام حسن فسوف اقول نبذة بسيطة عن هذا النجم فهذا النجم الكبير حقق مع منتخب مصر ثلاثة بطولات لأمم افرايقيا مع المنتخب المصري ولعب مع المنتخب المصري في كأس العالم وحصل علي لقب عميد لاعبي العالم عام 2001 وحصل علي ثالث احسن لاعب في افريقيا علي مدار الخمسين سنة الاخيرة وحقق تسعة عشر بطولة مع النادي الاهلي غير البطولات الذي حصل عليها مع نادي الزمالك وتم تكريمة من قبل دولة جنوب افرايقيا كسفير لمونديال 2010 الذي سوف سيقام بدولة جنوب افرايقيا في النهاية احب ان اقول اليس بعد كل هذة الانجازات التي ذكرتها ان يكون حسام حسن فخر لمعظم الرياضين في مصر و فخر لمصر نفسها
1 comment:
بالمهارة والاحترافية والروح الرياضية
غير كدة ... يبقى هينهار
Post a Comment